الحلقة 76: فيصل ألتاي يصارع الموت
بعد أن حاولت مديحة قتل فيصل ألتاي اضطر علي إلى تهدئتها ومن ثم ارسالها إلى المنزل فيما أخبر فيصل ألتاي بكل شيء وان مديحة اختتفت ابنه مروان وربته عوضًا عن قيام فيصل بقتل ابنها وان على هو مروان ذاته وأن زوج مديحة هو الضابط الشريف الذي قام فيصل بقتله، فلم يحتمل فيصل كل ذلك وأصيب بنوبة قلبية نقل على اثرها إلى المستشفى وبينما فيصل يصارع الموت أخذ كلا من أبنائه وشكران وشقيقته تمني الموت له حتى يستطيع كل شخص منهم أن يستولى على نصيبه من الميراث والتحرر من سيطرة فيصل وظلمه، أما علي ونادية فقد قررا في تلك الأثناء الهروب بعيدًا.. فهل ينجحا في ذلك وماذا سيكون مصير فيصل ألتاي؟ سنتابع ذلك في أحداث الحلقة القادمة من الوجه الأخر.