وفي تعليق طريف آخر مرفق بصورة، على الحلقة التي توفيت فيها “سوزان” زوجة “أبو عصام” الفرنسية بداء السل (المعروف بأنه داء قاتل بالعدوى): “بعد وفاة سوزان أسرة باب الحارة تنجو بأعجوبة”. مرفقة بصورة أفراد عائلة “أبو عصام”.
كما وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، منشورا ساخرا عن فحوى قصة المسلسل:
وقد تسبب غياب العديد من الوجوه سواء للوفاة أو لتغيير الأدوار، بانحسار رغبة المشاهد في متابعة الجزء السابع من المسلسل، كما أن عمليات التجميل المبالغ فيها والـ”ماكياج” على وجوه الفنانات جعل عامل الجذب ضعيفا، فالمظهر العصري جدا المنافي لنساء عشن قبل 70 عاما على الأقل! أضعف الإقناع في أداء الأدوار.
كما أن المسلسل ارتكب خطأ فادحا في جزئه السابع، حيث تاه النص من يد المخرج بسام الملا على مايبدو، فقد ظهرت شخصية “أبو مرزوق” التي من المفروض أن تكون قد ماتت في الجزء الخامس في عزاء زوجة “أبو عصام” الفرنسية!. ما أثار سخرية واسعة.