اكفى القدرة على فمها.. تطلع بنت أنجلينا لأمها
معروف عن أنجلينا جولى إنسانيتها فى التعامل مع البشر، بكل أشكالهم وفى جميع أنحاء الكرة الأرضية.
"من شابه أباه فما ظلم"، مثل تداول كثيرًا فى الأرجاء العربية، ضف عليه آخر، "اكفى القدرة على فمها تطلع البنت لأمها". والمثلان ينطبقان تمامًا على أنجلينا جولى وابنتها كيندرجارتين.
أنجلينا كتبت على صفحتها على فيس بوك، عن مكالمة تليفون بينها وبين مدرسة ابنتها، التى سألتها عن طعام الغداء الخاص بابنتها، ولماذا لم تعد تأتى بطعامها من المنزل كالعادة.
وتابعت أنجلينا فى سرد القصة قائلة إنها عندما أغلقت الهاتف مع المدرسة ذهبت لتسأل ابنتها، ماذا فعلت بغدائك.
وأضافت: "أجابت فتاتى: والدة كيتى فى المستشفى ولم تعد قادرة على صنع أى طعام فى الأسابيع الأخيرة، لذلك أنا أعطيها بعضا من طعامى".
علقت أنجلينا على كلمات ابنتها: "لقد لمست قلبى".
