تتعرف ليلى على ممدوح الذي يعمل في شركة والدها فؤاد، يرفض زواجهما فممدوح زير نساء. ترسل ليلى خطابات مدونة بفاعل خير إلى أبيها وأمها وخالها وعمتها، توقعهم جميعًا في المشاكل