الحلقة 30 لعبة الموت: نهاية عاصم

 

 

يخبر "عاصم" زوجته "نايا" بالكيفية التي أوهم بها الجميع بوفاته، وكيف أنه استغل "شهرزاد" ليوحي للجميع بأنه نسيها، ويستطيع مواصلة البحث عنها بحرية، وكيف أمسك بطرف الخيط الذي مكّنه من الوصول إليها في مصر.

أما "نهى" فتحاول دق المسمار الأخير في نعش العلاقة بين "هشام" و"إنجي"، عندما تخبره أن أشقاء إنجي الثلاثة معاقون ذهنيا، يعالجون في مصحة خارج مصر، وأن المرض وراثي بالعائلة، وأنه سوف ينتقل إلى إبنائه إن تزوج منها، فيواجهها بهذا الأمر، ويخبرها في آخر النقاش أنه فكر كثيرا في أمر ارتباطه بها بعد توافر هذه المعلومات، واختار أن يرتبط بها مهما كانت المعوقات، لأنها يحبها حبا صادقا!

يستسلم "كريم" للإحباط بعد الرسالة التي استلمها من نايا، والتي أجبرها عاصم على كتابتها، ولكنه ينفض هذا الإحباط عنه فجأة، بعد أن تصله مكالمة هاتفية من "فادي" يخبره أن عاصم على قيد الحياة، وأنه غادر لبنان في ظروف غامضة، فيدرك أنه قام باختطاف نايا، ويبدأ في مطاردته.

يصل كريم لمكان نايا في اللحظة الأخيرة، ويدخل الفيلا وقد أشهر عاصم النار في وجه نايا مهددا لها بالقتل، فيطلق عليه النار ليرديه صريعا!



loader
 
قـلوبنا معك غـزة