الحلقة 11.. ريحانة.. أحمد هائم بسمية وريحانة مشغولة بدنيا
العلاقة بين أحمد وسمية تزداد كل يوم قوة فأصبحت المكالمات الهاتفية واللقاءات بينهما يومية يتبادلان فيها كلام الحب بينما ريحانة مشغولة بمشكلة دنيا.
في الحلقة 11 خرجت دنيا في لحظة يأس وتركت ابنها في الشارع وعادت إلى الدار لتسقط مغشيا عليها بينما الجميع يسألها عن الطفل.
خرجت ريحانة مسرعة مع دنيا لإعادة الطفل لكنهما لم تجداه فظلت الأخيرة تبكي حتى جاءت إحدى السيدات ومعها الطفل تسأل عن أهله فأخذته دنيا بسرعة محتضنة إياه.
íÊã ÇáÇä ÚÑÖ
ááÇÊÕÇá ÇáÖÚíÝ: ÔÛá ÇáÝíÏíæ æÇÖÛØ ÇíÞÇÝ ãÄÞÊ æÇÊÑßå íÍãá ÈÚÖ ÇáæÞÊ