الحلقة 16.. للحب كلمة.. شيماء منهارة بعد تركها طارق
عادت شيماء إلى منزلها منهارة بعدما عرفت ما أخفاه عنها طارق وظلت تبكي وعندما سألتها أمها عما جرى أبلغتها أنها وافقت على الزواج من الشخص الذي تقدم إليها.
في الحلقة 16 لم يكن طارق بحال أفضل من حبيبته شيماء فهو الآخر حزينا لموقف شيماء التي رفضت الارتباط به بسبب جنسيته.
طارق روى لأمه ما دار بينه وبين أبيه ورغبة الأخير في أن يأخذه معه إلى لبنان لكن الأم شعرت بالصدمة من هذا الكلام وأبدت اعتراضها على الفكرة برمتها.
طلال مازال يستعيد قصته مع سارة خاصة موقف أبيه الرافض لزواجهما وعندما حاولت آية إخراجه من تلك الحالة صرخ في وجهها كالعادة لكنه عاد واعتذر.
íÊã ÇáÇä ÚÑÖ
ááÇÊÕÇá ÇáÖÚíÝ: ÔÛá ÇáÝíÏíæ æÇÖÛØ ÇíÞÇÝ ãÄÞÊ æÇÊÑßå íÍãá ÈÚÖ ÇáæÞÊ