قد لا تكون جمهورية آيسلندا برومانسية باريس أو تنوّع لندن أو عراقة اسطنبول.
لكنها تتميز بالطبيعة الخلابة، وهي ثاني أكبر جزيرة في أوروبا بعد بريطانيا، ويعود الفضل لموقعها الجغرافي، حيث تقع عند تقاطع شمال المحيط الأطلسي والمحيط المتجمد الشمالي والصفيحة الأورآسيوية وأمريكا الشمالية.
هذا الدمج خلق طبيعة فريدة وغنية، فيها البراكين والينابيع الحارة والأنهار الجليدية والشلالات والمضائق، طبيعة تجذب إليها مصورين فوتوغرافيين من جميع أنحاء العالم.